- 1934 ولد الفنان محمد سعيد الصكار في محافظة ديالى في قضاء المقدادية في منطقة شهربان في العراق ويعتبر واحداً من أهم الرواد المعاصرين في دمج الرسم والخط العربي في لوحاته.
- أكمل دراسته الإبتدائية في مدينة الخالص وكان والد الفنان يعمل صباغًا للأقمشة والملابس فألِف الفنان منذ صغره الألوان وأحبَ الزخارف منذ طفولته.
- 1947 انتقل هو وعائلته إلى مدينة البصرة وبعدها إلى بغداد وكانت البصرة مهمة جداً بالنسبة له وكان يحبها جداً فرسم العديد من اللوحات لها وكتب عنها في أشعاره.
- 1957 لجأ إلى سوريا وفي دمشق تحديداً حيث كان لاجئاً سياسياً وسكن في حارة اسمها قرطانية وعمل كمدرس في إحدى المدارس.
- 1962 أصدر أول مجموعة شعرية بعنوان "أمطار".
- 1968 أصدر مجموعة شعرية أُخرى بعنوان "برتقالة في سورة الماء".
- اخترع ما أسماه "أبجدية الصكار" و "الأبجدية العربية المركزة" وسُجل هذا الاختراع في باريس ولندن وبرلين باسمه، ويمكن تلخيصه أنه حول الأحرف العربية إلى وحدات تصويرية بلغت 22 وحدة معتمدًا على جذورها المشتركة أي أقل من الأبجدية العربية وهي سابقة بين لغات العالم والتي فتحت آفاق كبيرة أمام طباعة الحرف العربي وجعلته ميسراً.
- 1972 فاز بجائزة تصميم أفضل غلاف من قبل وزارة الإعلام العراقية.
- 1978 رحل عن العراق بسبب من المضايقات التي تعرض لها من قبل الحكومة واستقر في باريس وعاد مرة أخرى إلى موطنه بعد ستة وعشرين عاماً.
- 1988 فاز بجائزة تصميم جداريات بوابة مكة من قبل دار التراث المعماري.
- كتب وألف حوالي 25 كتاباً، في الفن التشكيلي والقصص القصيرة والقصائد الشعرية والمسرح، في الرواية ألّف "فصول محذوفة من رواية بتول" 2011، ونثر وبحث ودراسة "الخط العربي للناشئة". إضافة إلى ما يشبه سيرة ذاتية أصدرها تحت عنوان "أيام عبد الحق البغدادي" 1995.
- 1995 أصدر مجموعة شعرية أخرى باللغة الفرنسة.
- 2008 اشترك في بينالي الشارقة للخط في دورته الثالثة لفن الخط العربي في الشارقة في الإمارات العربية المتحدة.
- أقام معارض شخصية واشترك في معارض جماعية داخل وخارج العراق.
- 23 آذار 2014 توفى الفنان في باريس عن عمر يناهز الثمانين عاماً بعد أسبوع من معرضه التكريمي في معهد العالم العربي بالتعاون مع السفارة العراقية. تم نقل جثمانه إلى بغداد ليدفن فيها حسب طلبه.