- 1921 وُلد في بغداد.
- 1939 درس العمارة في مدرسة ليفربول بإنكلترا، لكنه سرعان ما عاد إلى بغداد، بسبب نشوب الحرب العالمية الثانية.
- 1941 عضو مؤسس في جمعية أصدقاء الفن وشارك في معرضها الأول، واستمر يمارس الرسم الى فترات متأخرة من حياته وهو من جيل رواد الحركة التشكيلية العراقية ومن أبرز داعميها.
- 1949 بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، التحق مرة أخرى بمدرسة ليفربول بإنكلترا لإكمال دراسته.
- في مطلع الخمسينيات، بدأ كتابة مقالات منتظمة في مجلة "أهل النفط"، والتي صدرت في كركوك.
- التحق للعمل مدرّساً في كلية الهندسة في جامعة بغداد.
- عمل كمعماري في وزارة الشؤون الاجتماعية لفترة طويلة وأشرف على العديد من مشاريع الوزارة واستقال من وظيفته عام 1963.
- 1965 أسس مع المعماريين محمد مكية وهنري ازفوبودا كَاليري الواسطي في بغداد، والتي أدارها ضياء العزاوي لفترة قصيرة وأقامت العديد من المعارض التشكيلية المهمة في حقبة الستينات.
- انضم إلى المكتب الاستشاري الهندسي لأخيه المعماري مدحت علي مظلوم، ثم أسس لنفسه مكتبا خاصاً به في نهاية الستينات.
- صمم عدة مبانٍ مهمة في العراق منها: مستشفى الشعب (1960)، ومستشفى الحيدري (1961)، والبنك المركزي في الموصل وفي البصرة (1967). والمركز القومي للحاسبات الإلكترونية (1971)، كما صمم كلية طب الأسنان في المجمع الطبي بباب المعظم ببغداد (1969)، وهو أيضا مصمم وزارة الخارجية (1975)، التي اعتبرت هيئة عمارتها "الزقورية" إحدى أيقونات مدينة بغداد البصرية.
- غادر وطنه العراق في بداية الثمانينات، ليستقر في بريطانيا.
- 2017 تُوفي عن عمر يناهز السادسة وتسعين عاماً في بريطانيا. مجموعته من الأعمال الفنية التي اقتناها أو أُهديت له من رواد التشكيل العراقي اكتسبت أهمية تاريخية بسبب معاصرته وصداقته القريبة منهم.